النخبة الكروية والسلبية

فيعالمكرةالقدم،لايوجدشيءمضمون.حتىأكبرالأنديةوأكثرهانجاحًايمكنأنتواجهمواسمكارثيةتؤديإلىهبوطهاإلىالدرجاتالدنيا.هذهالظاهرةتثبتأنالتاريخالعريقوالشهرةالعالميةلايحميانأينادٍمنسوءالإدارةأوسوءالحظ.فيهذاالمقال،سنستعرضبعضًامنأشهرالأنديةالعالميةالتيعانتمنالهبوط،وكيفأثرذلكعلىمسيرتها.الأنديةالعالميةالتيهبطتإلىالدرجاتالدنياقصصصعودوسقوط

مانشستريونايتد:منالسقوطإلىإعادةالبناء

علىالرغممنأنمانشستريونايتدلميهبطمنالدوريالإنجليزيالممتازفيالعصرالحديث،إلاأنالناديعانىمنهبوطكبيرفيالأداءبعداعتزالالسيرأليكسفيرغسون.تراجعالفريقمنالمنافسةعلىالألقابإلىالصراعمنأجلالتأهلإلىدوريأبطالأوروبا،بلوحتىخوضمعاركفيمنتصفالجدول.التغييراتالمتكررةفيالإدارةوعدمالاستقرارأثرتسلبًاعلىأداءالفريق،مماجعلالمشجعينيتساءلونعنإمكانيةعودةالناديإلىسابقعهده.

إيهسيميلان:أسطورةإيطاليةتواجهالواقعالمر

إيهسيميلان،أحدعمالقةالكرةالإيطاليةوالأوروبية،عانىمنتراجعكبيرفيالسنواتالأخيرة.بعدأنكانمنافسًادائمًاعلىلقبالدوريالإنجليزيالممتازودوريأبطالأوروبا،وجدالنادينفسهخارجالمنافسةتمامًا.سوءالإدارةالماليةوغيابالرؤيةالواضحةأدياإلىهبوطالفريقإلىمستوياتمتواضعة،مماأثارصدمةبينمشجعيالناديحولالعالم.ومعذلك،بدأميلانفيالعودةتدريجيًابفضلاستثماراتجديدةوخطةإعادةبناءطموحة.

هامبورغالألماني:منالبطولاتإلىالدرجةالثانية

هامبورغ،أحدالأنديةالتاريخيةفيألمانيا،كاندائمًامنافسًاقويًافيالدوريالألماني.لكنالناديشهدتراجعًاكبيرًافيالأداءبسببسوءالإدارةوعدمالقدرةعلىمواكبةالتطوراتالحديثةفيكرةالقدم.فيعام2018،هبطهامبورغإلىالدرجةالثانيةلأولمرةفيتاريخه،مماشكلصدمةللجماهيرالتياعتادتعلىرؤيةالفريقفيالقمة.

ديبورتيفولاكورونيا:قصةسقوطمأساوية

فيإسبانيا،يعتبرديبورتيفولاكورونياأحدأكثرالقصصإثارةللحزن.بعدأنكانمنافسًاشرسًافيالدوريالإسبانيوحتىفيدوريأبطالأوروبا،تعرضالناديلسلسلةمنالإخفاقاتالإداريةوالماليةأدتإلىهبوطهإلىالدرجةالثانيةثمالثالثة.هذهالقصةتذكرنابأنالنجاحفيكرةالقدمليسدائمًا،وأنأينادٍيمكنأنينهارإذالميتمإدارتهبشكلصحيح.

الخلاصة:الدروسالمستفادة

هبوطالأنديةالكبيرةيثبتأنكرةالقدمعالممتقلب،ولايوجدنادٍمحصنضدالفشل.الإدارةالجيدة،التخطيطالاستراتيجي،والاستثمارالذكيهيعواملحاسمةللحفاظعلىمكانةأينادٍفيالقمة.الأنديةالتيذكرناهاتقدمدروسًاقيمةلكلالمسؤولينفيعالمكرةالقدم:النجاحليسمضمونًا،والفشلقديكونبدايةجديدةإذاتمالتعاملمعهبحكمة.